هكذا اهتديت

40.00 د.إ

isbn: 9789948000662

الوصف

العنوان بالإنجليزي : Hkdha Ahtadayt
المؤلف : احمد المناوي
المؤلف بالإنجليزي : ‘Ahmad Almanawi
ذا الكتاب ليس مجرد سرد لقصص بعض المهتدين إلى دين الحق، وإنما هو رصد أمين لنماذج إنسانية رائعة أراد أصحابها أن ينقلوا للناس تجاربهم الشخصية في التفكير الواعي والبحث العميق عن الحقيقة دون قيود أو حدود، فتجرّدوا من التعصب لمعتقداتهم، وحرّروا عقولهم من أي مفاهيم سابقة أو أحكام مسبقة، حتى لا يميلوا بأفكارهم في اتجاه معين، ودرسوا العقائد والأديان بحياد تام ومنهجية علمية حرّة، انتهت بهم إلى الحقيقة التي يبحثون عنها، فتنازلوا عن معتقداتهم الباطلة وأعلنوا إسلامهم لله رب العالمين.

وإن الأمر ليزداد أهمية وروعة وعظمة عندما يكون معظم هذه النماذج من علماء النصارى والقسيسين والمبشرين ممن شنوا حملات التضليل والتشكيك في دين الإسلام، وحملوا على عواتقهم عبء الدعوة إلى النصرانية، وبعد تفكير عميق، ومراجعة واعية لمعتقداتهم، توصلوا إلى حقيقة أن الدين عند الله هو الإسلام، الدين الحق الذي يروي ظمأ الأسئلة الخالدة في حياة الإنسان: من أين أتيت؟ ولماذا أعيش؟ وإلى أين أذهب بعد الموت؟ هذه الأسئلة الكبرى التي تسكن في أعماق كل إنسان، ولا مفر من مواجهتها.

ولعل في اطلاع غير المسلمين على هذه النماذج الصادقة ما ينبههم على ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان من صدق وتجرّد وشجاعة وبعد نظر حينما يتجلّى الحق ماثلًا بين يديه.. فكل كافر بدين الإسلام لا محالة سوف يندم غاية الندم لحظة موته ويوم القيامة حيث لا ينفعه الندم.. وإن دين الإسلام خيار وقت وليس خيار قبول أو رفض.. والإنسان مخيّر بين أمرين: إما أن يؤمن ويسلم وجهه لله في هذه الدنيا الآن، وإما أن يؤمن عند الغرغرة في لحظة الموت وفي الآخرة بعد فوات الأوان.. الكل سوف يؤمن بالله وحده ودينه الحق لا شك في ذلك.. الخيار الحقيقي، ليس بين أن تؤمن وألّا تؤمن، الخيار متى تؤمن؟! والعاقل من يدرك نفسه الآن قبل فوات الأوان.
الطبعة : الاولى
السنة : 2018
الأجزاء : 1
التجليد : كرتونيه
المقاسات : 17*24
الصفحات : 464

معلومات إضافية

الوزن 0.853 كيلوجرام
الأبعاد 17 × 24 سنتيميتر

This website uses cookies. By continuing to use this site, you accept our use of cookies. 

المتجر
حسابي
السلة
بحث
We use cookies to personalise content and ads, to provide social media features and to analyse our traffic. We also share information about your use of our site with our social media, advertising and analytics partners. View more
Cookies settings
Accept
Privacy & Cookie policy
Privacy & Cookies policy
Cookie name Active

سياسة الخصوصية

إن خصوصيتك على الإنترنت أمر ذو أهمية فائقة بالنسبة لمكتبة الصفاء – أبو ظبي، وبيان الخصوصية هذا يصف سياسة مكتبة الصفاء المتعلقة بجمع وتبادل معلومات الزائرين من خلال الموقع الشبكي لمكتبة الصفاء. وتنطبق السياسة على جميع "صفحات موقع الصفاء"، أي على جميع المواقع الموجودة داخل مجالalsafabook.com”. وينبغي ملاحظة أنك تستطيع من خلال هذا الموقع أن تصل إلى جميع منتجات مكتبة الصفاء . وبزيارتك للموقع الشبكي لمكتبة الصفاء فإنك تقبل الممارسات الموصوفة في هذه السياسة.

ما هي المعلومات التي تقوم مكتبة الصفاء بجمعها؟

الاستخدام العادي للموقع الشبكي

تستطيع، بوجه عام، أن تتصفح موقع مكتبة الصفاء بدون أن تخبرنا من أنت أو بدون الكشف عن أي معلومات شخصية عن نفسك. والمعلومات الوفيرة التي نجمعها أثناء التصفح العام هي من خلال السجلات المعيارية للخادوم. وتشمل هذه السجلات عنوانك الخاص ببروتوكول الإنترنت (IP)، واسم المجال، ونوع وسيلة التصفح، ونظام التشغيل، ومعلومات من قبيل الموقع الشبكي الذي أحالك إلينا، والملفات التي تقوم بتنزيلها، والصفحات التي تقوم بزيارتها، وتواريخ/أوقات تلك الزيارات.

جمع المعلومات التي يسهل التعرف على هوية صاحبها

إذا كنت تسجل نفسك من أجل الاطلاع على رسالة إخبارية أو منتج جديد، أو تطلب كتاباً أو سلعة أخرى، أو تطلب معلومات، أو تقدم تعليقات، أو تقدم طلباً لشغل وظيفة، أو تنضم إلى قائمة بريدية إلكترونية، فسوف يُطلب منك أن تقدم معلومات شخصية من قبيل اسمك، وعنوانك البريدي، وعنوان بريدك الإلكتروني. ولا تُجمع هذه المعلومات إلا بعلمك وبإذن منك، ويُحتفظ بها في قواعد بيانات شتى خاصة بالموقع. أما إذا كنت تشتري شيئاً على الويب فقد يُطلب إليك أن تقدم تفاصيل بطاقتك الائتمانية.

يستخدم موقع الصفاء ملفات تعريف الارتباط لتقديم إحصاءات تساعد على منحك أفضل تجربة في تصفح مواقعنا. أو يمكنك تعطيل تلقي هذه الملفات إذا أردت. أما إذا واصلت استخدام مواقعنا دون تغيير هذه الإعدادات، فإنك بذلك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط."

المعلومات التي يسهُل التعرف على هوية صاحبها

قد تستخدم مكتبة الصفاء المعلومات الشخصية التي تقدمها من أجل:

·         الاتصال بك، إما استجابة لاستفسار أو اقتراح، أو لكي تبعث إليك رسائل إخبارية، أو وثائق، أو منشورات، إلخ، وقد نقدم أيضاً المعلومات؛

·         إدارة ومعالجة طلبك الخاص بشغل وظيفة؛

·         تأكيد مشترياتك وتسجيلاتك على الموقع؛

·         الحصول على مدفوعات لقاء المشتريات من خلال الموقع (بواسطة البطاقة الائتمانية)؛ وذلك عبر بوابة دفع مأمنة مع شركة مخول قانونا باستلام المدفوعات وتحويلها إلى حسابنا.

·         "تذكُّر" بياناتك وأفضلياتك المسجلة إلكترونياً؛

·         مساعدتك على العثور بسرعة على المعلومات المناسبة لك استناداً إلى اهتماماتك، ومساعدتنا على إعداد محتويات في الموقع تكون هي الأنسب لك؛

·         إجراء تحليل إحصائي.

 ماذا يحدث إذا لم أكن أريد تقديم معلومات شخصية؟

إن تقديم معلومات شخصية على الموقع الشبكي لمكتبة الصفاء هو أمر اختياري. فإذا اخترت عدم تقديم معلومات شخصية يظل باستطاعتك أن تتصفح موقع مكتبة الصفاء وأن تستخدمه، ولكنك لن تتمكن من القيام بأعمال معينة من قبيل شراء أشياء، أو التسجيل للاطلاع على رسالة إخبارية، أو تقديم طلب لشغل وظيفة.

إلغاء وتغيير معلوماتك

يمكنك في أي وقت أن تلغي أو تعدِّل معلوماتك بالعودة إلى صفحة الويب التي قدمت فيها أصلاً المعلومات وبالاتصال بجهة الاتصال الخاصة بتلك الصفحة/الإدارة المختصة في مكتبة الصفاء. وفي حالة عدم توافر تفاصيل للاتصال في الصفحة، يمكنك الاتصال بنا للحصول على مزيد من المعلومات.

الأمـن

نحن لا نبيع أو نتبادل أي معلومات يمكن التعرف على هوية صاحبها ويكون قد تطوع بتقديمها في موقع مكتبة  الصفاء لأي طرف ثالث بدون موافقة الشخص مسبقاً. إلا في الحالات التي ينص عليها قانون دولة الإمارات العربية المتحدة، ويكون هذا بطلب من الجهات المختصة التي يخول لها قانون دولة الإمارات طلب مثل تلك المعلومات.

ولكن مكتبة الصفاء  لا تتحمل أي مسؤولية عن أمن المعلومات.

الإخطار بإدخال تغييرات

ستُنشر هنا التغييرات التي يجري إدخالها على سياسة الخصوصية هذه وستتاح عن طريق صفحة الاستقبال الخاصة بمكتبة الصفاء في الموقع .

 الاتصـال

لتوجيه أسئلة أو استفسارات بشأن سياسة الخصوصية هذه، يرجى الاتصال بنا باختيار موضوع ‘privacy’.

* الكعكات: الكعكة هي مقدار صغير من البيانات يُرسل من خادوم الويب إلى أداة التصفح الخاصة بك. وهي تُستخدم عادة لتخصيص هوية فريدة لحاسوبك وللتخزين الآمن لمعلومات من قبيل بيانات هوية المستخدمين، وكلمات السر الخاصة بهم، وأفضلياتهم، ومرتسماتهم الإلكترونية. وهي تكون مخزونة على سواقة (القرص الثابت) لحاسوبك. وتستطيع أن تختار عدم نقل كعكات من مواقع مكتبة الصفاء وذلك بتغيير تركيبة أداة التصفح الخاصة بك. وباستطاعة مواقع شبكية مختلفة أن ترسل كعكاتها إلى حاسوبك. ولحماية خصوصيتك، لا تتيح أداة التصفح الخاصة بك لأي موقع شبكي سوى الموصول إلى الكعكات التي يكون قد أرسلها لك فعلاً، لا الكعكات المرسلة من مواقع أخرى.

 

Save settings
Cookies settings